تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

121. فتى بريء

ابتسمت عينا إديث عند سؤالي، رغم اللمعة الساخرة قليلاً، مليئة بالفهم، وكأنها كانت تنتظر هذا السؤال.

"نعم، كريس أفضل. لقد تناول الدواء الذي أعطاه الطبيب له، رغم أنه اشتكى قليلاً. أنت تعرفين كم هو عنيد."

ارتفع زاوية فمي بابتسامة عارفة، "يا إلهي، أعلم."

"لقد انخفضت الحمى أيضاً," قالت، وهي تدرس وجهي، محا...